الخبر السوداني
تصفح الوسم

المليشيا المتمردة

طائرة استراتيجية تربك مؤتمر “مناصرة الشهداء” بكأس.. واختفاء غامض لعبد الرحيم دقلو!

متابعات الخبــــر الســــــوداني كأس – جنوب دارفورقبل لحظات، انطلقت بمدينة كأس فعاليات ما سُمّي بـ"مؤتمر مناصرة الشهداء"، وسط حضور مباشر من المتمرد عبد الرحيم دقلو، وبرفقته الربيع عبد المنعم وعدد من قيادات المليشيا. وبينما كانت

مليشيا الدعم السريع تدنس معهد خرسي لتعليم القرآن

متابعات الخبــــر الســــــوداني أخبار شرق كردفان-هاجمت مليشيا الجنجويد صباح الإثنين الماضي منطقة خرسي الواقعة على بعد 12 كلم جنوب شرق مدينة بارا بولاية شمال كردفان؛ وإقتحمت قواتهم مسيد ومعهد ود دوليب "خرسي" وطردت جميع الدارسين والشيوخ

تأسيس والخيانة العظمى

كتب / محمد ادم جوليت متابعات الخبــــر الســــــوداني في خضم التحولات التي تشهدها السودان، تثبت تأسيس مره أخرى أنها تنتمي إلى مدرسة الهدم، ليس البناء والتخريب ليس الإعمار والإنقسام ليس الوحدة والتكاتف تعمل على كل ذلك وهي مستندة بخبث

مدفعية الفرقة السادسة دمرت وحرقت عربات قتالية تابعة للمليشيا المتمردة مساء اليوم

متابعات الخبــــر الســــــوداني ‏مدفعية الفرقة السادسة مشاة بالجيش في الفاشر، بدعم من المسيّرات الاستطلاعية، دمرت وحرقت عربات قتالية تابعة للدعـ ـم السـ ـريع مساء اليوم، مع سقوط قتلى وجرحى بين العناصر المتسللة في محاور جنوب وجنوب شرق

أسباب عديدة دفعت المليشيا المتمردة للهجوم علي بابنوسة

متابعات الخبــــر الســــــوداني ■ أسباب عديدة تدفع عصابات ومليشيات التمرد للهجوم المتكرر علي الفرقة 22 بابنوسة لإسقاطها .. بابنوسة تمثل الآن عقدة الهزائم والخسائر المتتالية لعصابات آل دقلو .. الهجوم السابق كان إنتحارياً بالمعنى الحرفي

بارا تحت قبضة مليشيا الدعم السريع: تشريد جماعي وواقع أنساني مأساوي

متابعات الخبــــر الســــــوداني تعيش مدينة بارا بولاية شمال كردفان اوضاعا ماساوية تحت سيطرة مليشيا الدعم السريع، التي نفذت تصفية داخلية بحق ثلاثة من افرادها من ابناء حي دربي جنوب شرق المدينة، وعلى راسهم المدعو "ود ابو نار"، وذلك على

الفاشر.. المدينة التي تُفقد المليشيا صوابها!”

متابعات الخبــــر الســــــوداني هجومٌ جديد، فشلٌ متجدد، وخسائر لا تُحصىفي صباح اليوم، أعادت مليشيا الدعم السريع تكرار سيناريو الفشل في محاولاتها المستميتة لكسر خطوط دفاع الجيش بمدينة الفاشر. هذه المرة اختارت المحور الجنوبي الشرقي،