الخبر السوداني

متحرك الصياد: قوة عسكرية فائقة تُعيد الأمن والاستقرار إلى السودان

متابعات الخبــــر الســــــوداني

‏- في خضم التحديات الأمنية التي تواجه السودان، يبرز متحرك الصياد التابع للجيش السوداني كأحد أبرز القوات العسكرية الفتية التي تحمل على عاتقها مهمة استعادة الأمن والقضاء على التمرد الإرهابي. هذا التحرك العسكري الضخم، الذي يضم تشكيلة قتالية متكاملة من الأسلحة الثقيلة، واللواء المتمرس “لواء الفرقان”، والمسيرات الحديثة، والصواريخ متوسطة المدى، بالإضافة إلى السيارات المصفحة المتطورة، يمثل ذراعًا قويةً تعمل بكل حسم لفرض هيبة الدولة وإخماد بؤر الفوضى.

‏▪︎ قوة لا تُقهَر: تشكيلة متحرك الصياد العسكرية
‏يمتلك متحرك الصياد ترسانة عسكرية متقدمة تجعله وحدةً قتاليةً صعبة المراس، حيث يشمل:
‏- أسلحة ثقيلة متطورة قادرة على توجيه ضربات ساحقة لأي قوات معادية.
‏- لواء الفرقان، وهو لواء ميداني متمرس في القتال والاشتباك المباشر، يتمتع بخبرة طويلة في حسم المعارك لصالح القوات المسلحة.
‏- أسطول من المسيرات القتالية التي توفر استطلاعًا دقيقًا وقدرة على توجيه الضربات الجوية بدقة عالية.
‏- صواريخ متوسطة المدى تُمكّن القوات من ضرب أهداف العدو من مسافات آمنة.
‏- مركبات مصفحة متطورة توفر الحماية والقدرة على المناورة السريعة في مختلف التضاريس.

‏ ▪︎مهمة حاسمة: تطهير كردفان والقضاء على التمرد
‏بتوجيهات القيادة العليا للقوات المسلحة السودانية، يتحرك متحرك الصياد بكل عزم وحزم لتحقيق أهداف استراتيجية كبرى، أهمها:
‏- رفع التمام العسكري لرئيس مجلس السيادة الفريق أول عبد الفتاح البرهان، تأكيدًا على الانضباط والولاء الكامل للدولة ومؤسساتها الشرعية.
‏- تطهير ولايات كردفان من مليشيات الدعم السريع الإرهابية التي تمردت على الشرعية وأشاعت الفوضى والدمار في المنطقة.
‏- إعادة الأمن والاستقرار إلى المناطق المحررة، وتمهيد الطريق لعودة النازحين وإعادة الإعمار.

‏▪︎ إكساح وأمسح
‏- بفضل ما يتمتع به من قوة نارية هائلة وقدرات متحركة سريعة، يعتمد متحرك الصياد على إستراتيجية الضربات الصاعقة التي لا تترك مجالًا للميليشيات الإرهابية للتمدد أو إعادة تنظيم صفوفها. فبكل حسم، يُكسح ويمسح كل من يقف في طريق استقرار السودان، مؤكدًا للجميع أن زمن الفوضى قد ولى، وأن عودة الدولة بقوتها الكاملة أصبحت حقيقةً ملموسة.

‏▪︎ نحو مستقبل آمن للسودان
‏- متحرك الصياد ليس مجرد قوة عسكرية، بل هو رسالة واضحة بأن الجيش السوداني قادر على حسم المعارك وحماية الوطن. بعزيمة أبنائه البواسل، وتحت قيادة رئيس مجلس السيادة، ستُكتب نهاية الميليشيات الإرهابية، وسيعود السودان أكثر قوةً ووحدةً من ذي قبل.

‏المجد للقوات المسلحة السودانية
‏والعزة للوطن
‏⁧‫

قد يعجبك ايضا
اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.