الخبر السوداني
تصفح الوسم

الغالي الزين حمدون

الغالي الزين حمدون..الأنظمة الإسلامية و الاشتراكية بين السقوط و رهان العودة

متابعة الخبر السوداني ذهب صدام حسين و زين العابدين بن علي و حسني مبارك و القذافي و علي عبد الله صالح و عمر البشير ….صدام عصفت به عاصفة الصحراء و البقية عصفت بهم رياح الربيع العربي التي لم تنطفئ نارها منذ اندلاع شرارها ، و ما زالت

الأستاذ الغالي الزين..يكتب ✍️رسالة في بريد المعلم

متابعة الخبر السوداني بسم الله الرحمن الرحيم أخي المعلم….أختي المعلمة…. في أي من المواقع ( صفِّية كانت ، ادارية ، أو قيادية ) …..لكم التحية و أنتم تتفوقون على اهل الدثور بحملكم عبء الرسالة و التبليغ ( بلغوا عني و لو اية ) ….

الغالي الزين..المعلم الجليل ، الفنان الكبير ، الدكتور الخبير ، الموسيقي الجدير ..

رصد - الخبر السوداني الأستاذ عبد القادر سالم ..عندما نعاك الناعي و ناحتك النائحة ليس استعجالاً لموتك ، بل استدراكاً لوجودك في القلوب و استدعاءً للذاكرة من الهروب …جاء نعيك و (أنا) كنت من الناعين و انت على قيد الحياة ليحيي دروب

الغالي الزين..يكتب ✍️ ليتنا نحذو حذوهم ….

رصد - الخبر السوداني الأخ حمدت الله احمد الطاهر رجل إداري معتق و عالم و مثقف … عركته الحياة بين دواوين الحكم المحلي في كل المستويات ( اتحادية ، ولائية ،محلية ) ، فكان و ما زال من المشرِّعين في قوانين الحكم المحلي . و عادة المشرعين

الغالي الزين..الشبهات في صناعة الفيديوهات

رصد -الخبر السوداني أصبحت الفيديوهات في زمننا هذا من أكثر وسائل التوثيق رواجاً بجانب الكتابة و التصوير و التسجيلات لما لها من ميزة في سرعة نقل الصور الحية التي تشد انتباه المشاهد و تملك كل حواسه للتركيز عليها . و هي وسيلة مؤثرة في

الغالي الزين..صدقت يا أيتها السمراء الشاعرة الفذة روضة الحاج حين قلت:

متابعة - الخبر السوداني يسرقون الكحل من عين القصيدةبل يسرقون الشوف من القصيدة …هكذا حال قحط !نعم إنهم كذلك : يسرقون الكحل من أعين الثواريستعيرون أعينهم ….. يلبسونها منظار …و يثيرون على أعين اصحابها الغبارليعمى كل قلب ، و عين

الغالي الزين حمدون ..يأيها الجهلاء ،و الرجرجة و الدهماء

متابعة : الخبر السوداني يأيها الجهلاء ،و الرجرجة و الدهماءيا من تسميتم بالأشاوش !!يأيها الغوغاءيا من امتلأ بقبحكم الفضاءو تبرأ من فعلتكم رب السماءو أينما حللتم تلاحقكم لعنة الملائكةو الناسو الجن أجمعهمو الأنبياءأما اكتفيتم من قتل